يعد ملعب تيليا باركين أكبر ملاعب مدينة كوبنهاجن الدنماركية، وأحد الملاعب
وقد خضع الملعب في تاريخه الطويل للتجديد مرتين، كانتا في عامي 2002
ويحيط بالملعب حديقة كبيرة أضافت إلى جمالية الملعب المحيطة، كذلك يعد سقف الملعب قابلًا للطي من أجل حماية أرضيته من الثلوج في فصل الشتاء.
التاريخية في البلاد، الذي يعود عمره لأكثر من 110 أعوام.
وقد خضع الملعب في تاريخه الطويل للتجديد مرتين، كانتا في عامي 2002
و2009، وتهدفان إلى تطويره ليتواكب مع القفزة التي تعيشها البلاد في كرة
القدم، التي تتطلب مزيدًا من الملاعب الذكية والعصرية.
ويحيط بالملعب حديقة كبيرة أضافت إلى جمالية الملعب المحيطة، كذلك يعد سقف الملعب قابلًا للطي من أجل حماية أرضيته من الثلوج في فصل الشتاء.